جدول المحتويات 1 داء السكري 2 الخلايا الجذعية ومرض السكري 3 أعراض مرض السكري 4 عوامل خطر الإصابة بالسكري 4.1 داء السكري من النوع الأول 4.2 داء السكري من النوع 2 5 تشخيص مرض السكري 6 مضاعفات مرض السكري 7 المراجع ذات الصلة ما هو سكري الخلايا الجذعية ؛) مرض السكري ) السمة أن نسبة الجلوكوز في الدم مرتفعة ، وفي الحقيقة هناك نوعان من مرض السكري النوع الأول والنوع الثاني ، والنوع الأول يعني أن الجسم فقد القدرة على إنتاج هرمون الأنسولين (إنجليزي: الأنسولين ) ، والنوع الثاني يعني أنه لا يمكن تصنيعه أو استخدامه بشكل طبيعي ، الأنسولين: يمثل الأنسولين الهرمون المسؤول عن وصول الجلوكوز إلى خلايا الجسم للحصول على الطاقة ، لذلك إذا كان هذا الهرمون غير كافٍ ، فإن مستوى الجلوكوز سيكون مرتفعًا.[١] الخلايا الجذعية ومرض السكري وتجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن الشفاء التام من مرض السكري ، حيث تهدف طرق العلاج المستخدمة إلى السيطرة على المرض وأعراضه ، وهناك العديد من الدراسات حول استخدام الخلايا الجذعية في علاج مرض السكري. داء السكري،[٢] الخلايا الجذعية هي أحد أشكال الخلايا التي لم تطور بعد مجموعة من الخصائص المحددة.تتميز هذه الخلايا بالقدرة على التطور إلى أشكال مختلفة. يمكن الحصول على هذه الخلايا من مجموعة متنوعة من المصادر ، بما في ذلك: الأجنة أو المشيمة ، السرة الحبل السري ونخاع العظام وخلايا الدم أو الأسنان.[٣] ‘)؛} هناك أيضًا تقارير بحثية تفيد بأن تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا بيتا تفرز الأنسولين قد يكون هو الحل لهذه المشكلة ، ولكن نظرًا لأنه لا يمكن التحكم في كمية الأنسولين التي تفرزها هذه الخلايا ، فقد زرع الباحثون هذه الخلية الجديدة في الفئران. غير قادر على إنتاج الأنسولين ، لوحظ أن هذه الخلايا تبدأ في إفراز الهرمونات في غضون أيام قليلة ، مما سمح للحيوان بالتحكم في مستويات السكر في الدم لعدة أشهر.[٢] تترافق أعراض مرض السكري مع سلسلة من العلامات والأعراض ، يمكن وصف أبرزها بما يلي:[٤] ارتفاع مستويات السكر في الدم وفقدان الجلوكوز في البول. هذه من الأعراض المبكرة لمرض السكري غير المنضبط. يمكن أن تسبب هذه الحالة كثرة التبول وربما الجفاف. زيادة العطش وشرب الماء. فقدان الوزن. زيادة الشهية. متعبه. تشعر بالغثيان والقيء.

عدوى متكررة ، مثل التهابات المثانة أو الجلد أو منطقة المهبل. عدم وضوح الرؤية كسول. غيبوبة. عوامل خطر الإصابة بمرض السكري هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري ، ويمكن تفسير هذه العوامل حسب النوع على النحو التالي: داء السكري من النوع 1 عوامل الخطر الرئيسية لمرض السكري من النوع 1 هي كما يلي:[٥] لديك تاريخ عائلي للإصابة بالمرض ، خاصة إذا كان الوالدان أو الأشقاء مصابين بداء السكري من النوع الأول. العوامل البيئية ، مثل التعرض لعدوى فيروسية معينة. توجد الأجسام المضادة لمرض السكري في الجسم. تعيش في مناطق جغرافية معينة ، مثل فنلندا والسويد. فيما يلي أهم العوامل التي تساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2:[٦] بدانة. كبار السن ، وخاصة من هم فوق سن الخامسة والأربعين. هناك تاريخ عائلي للإصابة بمرض السكري. العرق على سبيل المثال: أمريكي من أصل أفريقي. ارتفاع ضغط الدم. مستويات عالية من الدهون الثلاثية ، أو مستويات منخفضة من البروتين الدهني عالي الكثافة (الإنجليزية: البروتين الدهني عالي الكثافة). لديك تاريخ شخصي للإصابة بسكري الحمل. الأطفال الذين يزيد وزنهم عند الولادة عن أربعة كيلوغرامات. لا تمارس. مرض قلبي سابق أو سكتة دماغية. يعاني من بعض الأمراض ، مثل الاكتئاب ، متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (الإنجليزية: متلازمة تكيس المبايض) أو الشواك الأسود (بالإنجليزية: Acanthosis nigricans) ، وهذا الأخير هو مرض جلدي ينطوي على زيادة وزيادة التصبغ في منطقة الجلد المحيطة بسمك الرقبة أو الإبط . تشخيص مرض السكري يمكن تشخيص مرض السكري عن طريق إجراء مجموعة من الفحوصات ، وفيما يلي بيان على ذلك:[٧] تحليل الهيموجلوبين السكري (HbA1c) ويعكس هذا التحليل قدرة الجسم على التحكم في نسبة السكر في الدم خلال الشهرين أو الثلاثة أشهر الماضية ، وتجدر الإشارة إلى أن هذا التحليل لا يتطلب من الشخص الصيام ، ويتم تشخيص مرض السكري عندما تكون قيمة الهيموجلوبين في الدم هي 6.5٪ أو أعلى. اختبار جلوكوز الدم أثناء الصيام: يتطلب هذا الاختبار من الشخص الصيام لمدة ثماني ساعات على الأقل قبل أخذ عينة دم لإجراء هذا التحليل ، وإذا كانت قيمة جلوكوز الدم الصائم 126 مجم / ديسيلتر أو أعلى ، يتم التشخيص. اختبار تحمل الجلوكوز الفموي: يهدف هذا التحليل إلى اختبار قدرة الجسم على معالجة كمية قياسية من الجلوكوز ، ويتضمن هذا الإجراء سحب الدم قبل شرب سائل يحتوي على كمية معينة من الجلوكوز ، بالإضافة إلى سحب الدم. بعد شرب هذا السائل لمدة ساعتين ، يجب ملاحظة أنه إذا كان مستوى السكر في الدم في هذه الحالة 200 مجم / ديسيلتر أو أعلى ، يتم تشخيصه على أنه مرض السكري. مضاعفات مرض السكري إن الإصابة بمرض السكري تزيد من مخاطر حدوث مجموعة متنوعة من المضاعفات ، ومن أبرزها ما يلي:[٨] أمراض القلب والأوعية الدموية: بما في ذلك أمراض القلب التاجية (مرض فيروس كورونا) والسكتة الدماغية ، وتجدر الإشارة إلى أن أمراض القلب والأوعية الدموية هي السبب الأكثر شيوعًا للوفاة لدى مرضى السكري. أمراض الكلى: قد يؤدي مرض السكري إلى تلف الأوعية الدموية الصغيرة في الكلى ، مما يؤدي إلى انخفاض كفاءة الكلى أو فشلها. اعتلال الأعصاب السكري: بالإضافة إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم وارتفاع ضغط الدم ، يمكن أن يتسبب مرض السكري أيضًا في تلف الأعصاب في جميع أنحاء الجسم ، مما قد يؤدي إلى تدمير العديد من وظائف الجسم ، بما في ذلك مشاكل الجهاز الهضمي أو ضعف الانتصاب ، وتتأثر أطراف الجسم. بواسطة هذا. اعتلال الشبكية السكري: يمكن أن يسبب فقدان البصر أو العمى. مضاعفات الحمل: تشمل الأطفال الذين يكون وزنهم عند الولادة أعلى من المتوسط ​​، أو يعانون من مشاكل الولادة ، أو إصابة الطفل والأم ، وإمكانية حدوث انخفاض مفاجئ في مستوى الجلوكوز لدى الطفل في الدم بعد الولادة. مضاعفات أخرى: مثل التهاب اللثة والنزيف أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة أو تورم اللثة. المراجع ↑ “السكري” ، www.medlineplus.gov ، تم استرجاعه في 24 مايو 2019. تم تحريره. ^ أ ب “هل يمكن للخلايا الجذعية عكس مرض السكري؟” ، www.medicalnewstoday.com ، تم استرجاعه في 24 مايو 2019. تم تحريره. ^ “السكري وأبحاث الخلايا الجذعية” ، www.diabetes.co.uk ، تم استرجاعه في 24 مايو 2019. تم تحريره. ^ “أعراض مرض السكري ، (النوع 1 والنوع 2)” ، www.medicinenet.com ، تم استرجاعه في 24 مايو 2019. تم تحريره. ^ “السكري” ، www.mayoclinic.org ، تم استرجاعه في 24 مايو 2019. تم تحريره. ^ “عوامل الخطر لمرض السكري من النوع 2” ، www.niddk.nih.gov ، تم استرجاعه في 24 مايو 2019. تم تحريره. ^ “الأعراض والتشخيص ومراقبة مرض السكري” ، www.heart.org ، تم استرجاعه في 24 مايو 2019. تم تحريره. ^ “ما هو مرض السكري” ، www.idf.org ، تم استرجاعه في